الإمارات اليوم

توظيف

أنــــا مـــواطـــنـــة 31( عــــامــــا)، حــاصــلــة عىل شــــــهــــــادة الــــثــــانــــويــــة الـــــعـــــامـــــة، واجـــــتـــــزت دورة يف اســـــتـــــخـــــدام الـــــحـــــاســـــب اآليل. قدمت طلبات عمل كثرية يف معارض الـــتـــوظـــيـــف، وعـــــــدد كـــبـــري مــــن الــجــهــات واملؤسسات الحكومية والخاصة، إال أنني لم أحصل عىل فرصة. واملــــــشــــــكــــــلــــــة أن أســــــــــــــــريت تــــــمــــــر بــــــظــــــروف مــــعــــيــــشــــيــــة صـــــعـــــبـــــة، فـــــيـــــمـــــا مـــــــكـــــــويث يف املنزل بال عمل يزيد األعباء عىل كاهل األسرة. أناشد املسؤولني مساعديت يف العثور عىل وظيفة أستطيع من خاللها إعالة نـــــــــــــفـــــــــــــي ومـــــــــــــــــســـــــــــــــــاعـــــــــــــــــدة أســـــــــــــــــــــــــــــــريت عــــــىل متطلبات الحياة. (س.غ)

أنـــــا مــــواطــــن 37( عـــــامـــــا)، حـــاصـــل عـىل شــهــادة الـثـانـويـة الــعــامــة، إضــافــة إىل دورة يف الــــــــحــــــــاســــــــب اآليل، وأجـــــــيـــــــد الـتـحـدث باللغة اإلنـجـلـيـزيـة بطالقة. أبـــــــحـــــــث عــــــــن فـــــــرصـــــــة عــــــمــــــل مــــــنــــــذ نـــحـــو ثـــــــالث ســــــنــــــوات، ولـــكـــنـــنـــي لـــــم أحـــصـــل عىل فرصة. واملشكلة أن ظرويف املعيشية صعبة، بـــســـبـــب تــــــراكــــــم الــــــديــــــون وااللــــــتــــــزامــــــات املالية عيل. أنـــــــــــــاشـــــــــــــد املـــــــــــســـــــــــؤولـــــــــــني مــــــــــســــــــــاعــــــــــديت يف العثور عىل عمل أستطيع من خالله أن أيف بالتزامايت تجاه أسريت. (م.و)

أنــا مـواطـنـة 38( عــامــاً)، حاصلة عىل شــهــادة الـثـانـويـة الـعـامـة، إضــافــة إىل دورة يف الــلــغــة اإلنــجــلــيــزيــة، وأبــحــث عـــــــــــن وظــــــــيــــــــفــــــــة مــــــــنــــــــذ ثــــــــــــــالث ســـــــــنـــــــــوات، طــــــــرقــــــــت خـــــــاللـــــــهـــــــا أبـــــــــــــــــــواب الـــــــعـــــــمـــــــل يف مـــؤســـســـات حــكــومــيــة وخـــاصـــة عـــدة، لـــــكـــــنـــــي لـــــــــم أوفــــــــــــــق يف الـــــــحـــــــصـــــــول عـــىل فرصة. أنــــــــــــــــاشــــــــــــــــد املــــــــــــــســــــــــــــؤولــــــــــــــني يف الـــــــــجـــــــــهـــــــــات الـــحـــكـــومـــيـــة والــــخــــاصــــة مــــســــاعــــديت يف الــــــحــــــصــــــول عــــــــىل وظــــــيــــــفــــــة، ألن راتــــــــب زوجــــــي ال يــغــطــي مـــصـــروفـــات الــحــيــاة ومـــتـــطـــلـــبـــاتـــهـــا يف ظــــــل تــــــراكــــــم الـــــديـــــون عليه. (ع.أ)

الإمارات اليوم محليات

ar-ae

2022-05-19T07:00:00.0000000Z

2022-05-19T07:00:00.0000000Z

https://epaper.emaratalyoum.com/article/281685438451369

Al Bayan